© اعجبكم ؟
حييييييييييييييييييييييل اروع باااارت هذا ^^
© توقعاتكم ؟
ما عندي لان مخي خارح نطاق التغطية
© تعليقاتكم ؟
ما فيه غير انه اعجبنييييييييييي حيـــــــــــــل
© عبرو عن مدى اعجابكم بــ (آنآ ) , ( الروآيه ) اكثر شيء عجبكم حطو عليه قلبين
ما فهمت هنا شي بس
اكثر شخصية عاجبتني سيرا فديتهأإآ هع
© اضافاتكم ؟
نو ثنق
© طلبآتكم ؟
نو ثنق
© احلى جُزءء ؟
اقتباس:
الفتآة : وآآو توني؟ , مآذآ تفعل هنآ؟
توني : آه يآلهي اليوم يوم المفآجآت حقا حقا.!! , يآ الهي هل آنتي متأكدة آنكِ ابنت ريو
روبرت؟
الفتآة : نعم هذه المرة الثانية التي تسألني فيهآ نفس السؤال مالخطب؟
توني بهمس : آه لا يمكن آن تكون سيرآ ! , "آكمل وهو يكلمها " اذاً سيرآ كيف لأبكِ ان يعرف
ابي؟
سيرآ: آه لقد كآنو آصدقآء مُسبقاً لكن لمَ تسأل الم يُخبرك آبيك؟
توني : بلا , بلا اخبرني لكن ... "توقف وهو يتذكر الخاتم الذي اعطاه اياه والده عندما كان في
13 من عمره ثم قال " : آآه تباً لا يعقل !
سيرا : ماذا انت تتكلم بالأسرار اليوم مآخطبك؟
توني دعكِ من هذا سأسئلك هل سأبقى أمام الباب ام ماذا؟
سيرا : آآه آسفه تفضل!
دخل توني بعدها جلس على الأريكة وقال : آمم دعيني ادخل في صُلبِ الموضوع هل
اعطاكِ ابيك في السابق خاتماً فضياً كهذا ؟ " ورفع يده وأراها الخاتم الذي على يده "
سيرا : آآه نعم نعم لكن كيف اصبح لديكَ مثله؟
توني: سأُفهمك تلك المصيبة اسمعيني جيداً هل تعلمين بانكِ آمم آمم كيف اقولها؟ آآه
سأُسهل الأمر آنتي خطيبتي!
سيرا بدهشه : مااذا كيف لك ان تحكم هذا بسهوله؟!!
توني : لالا لو كان بيدي لما فعلت هذا ابداً ماذا هل انا مجنون لهذه الدرجة لأخطب وانا بهذا
العمر؟ , لست انا من قال هذا ابوينا هما من فعلا لذا لا شأن لي
سيرا : آآآآه تباً وتقول هذا بسهوله ؟ , آآآآه
توني : ماذا اذاً , الا تُريدينني ان احقق امنيه ابي لو لم تَكُن هذه اُمنيته لما كنتي خطيبتي ولكنت الان ابكِ على موته بدلاً من ان اكون هُنا
سيرا :حسناً حسناً تكلم على رِسلك , لكن لا بأس بهذا فـ لطالما تمنيت ان اكون زوجة امير
او ملك وها هي امنيتي تتحقق , لكن لالا لم اكن اريد الزواج من فتى مثلَك بالرغم من
انني آمم
توني : بالرغم من انكِ ماذا؟ أكملي هيا!
سيرا بإحراج : يآآ انت! هذا محرج حسناً بالرغم من انني مُــ معجبه بكَ
توني ببلاهة : آه حقاً؟ " بعدما استوعب " ماذاا هذا ايضاً ؟وآآو حقاً آنتي اكبر مُصيبةٍ حلت
علي , آآآه المهم تعالي معي هيا!
سيرا : الى اين ؟
توني : ماذا تقصدين الى اين ؟ , الى القصر
سيرا : ماذا ؟ حقاً انت ! , اظن ان هوايتك هي القيادية !
توني : تباً الا تعرفين ان تُجاملي ؟ , وايضاً هيا بِسرعه وضبي اغراضكِ لنذهب للقصر بسرعه هيا هيا!
سيرا ذهبت لغرفتها وهي تتمتم بكلمات لم يستطع توني فهمها لكن لم يكترث لانه يعلم بانها
تشتمه فضحك ضحكه خفيفة وقال : آه انها مزاجيه وطفوليه حقاً وايضاً تتأثر بسرعه هههه
|