كم من المواقف تمر علينا
ونفوسنا تقاوم المرونه بها
لالشيء الا لداء نعرفه اسمه العناد
وداء اخر اسمه عزه النفس
وداء ثالث اسمه الغرور
نقاوم رجوعنا لطبيعتنا
مع اناس كنا نمارس العفويه معهم
لالشيء الا لاسترداد اعتبار
وكأن الاعمار بيدنا
وكأننا سنعمر وسنخلد
فهل ندري هل سنراهم غدا
هل سيكتب لنا أن نصالحهم |