حكآية كآن يَ مكآنْ ..
- شعرت بكْ , ولآ أزال أشعر بكْ
حتى تنتهي حروف الكتآآآبةة ..
فرآق آنتهى به مششؤآر حيآتنآ الطفوليّةة
حنين
شوق
دمووووع
ولكن!!
نصصآرع جُلّ ذلك حتى كبرنآآآآآآ
رآيت عينيك ,, كآنتآ كَ البحر ,, قرأت
ما بهمآ
ولكن لن أخبرك بمآ قرآت ^_^
شعرت ب قلبك
كآن محتآآآج
ترجمت نبضآته اللتي لم آسمعهآ ويستحيل أن اسمعها آلآ بِ أذنه سبحآنه..
تكون آمآآآمي قصة طويلة لآزلت أشعر بهآ
وكل يوم آذكرهآ واستعيدها لِ ذآكرتي
أريد أن أكون ملجأً لكْ
صندوقاً لِ أسرارك
حضنٌ لٍ أحزآنكك
وملآذ لِ همومك وغمومكك..
أعلم مآذآ تسكتب قبل أن تلآمس
انآملك حروف جوآلك
كل ذلك فقط من مجرد النظر الى صورتك وسمآع
نغمآت صوتك من خلف أبواب منزلنا
حتى وإن كرهتني , تضجرت من حروفي , لآ يهمني
مآيهمني هو آنني فجرت كل مآيكمن ب دآخل صدري
ويششغل تفكيري..
مآيهمني آنني معك وبقربك رغم بعد مسآفتنآآآآآ
مآيهعمني آنني أقول لك وسآقول:
أنا معك لآتقلق
مايهمني أنني أدركت وتيقنت بأنك تحتآج
الى حضن يآويك,, يزيل مآبدآخلك ..
حضن يحميك حتى وان كنت رجلاً
أيقنت بأنك تحتآج إلى مآوى تنآم فيهه بِ رآحة
وبكل ثقة لن تجد مآوى آمن كَ أحضآني.. |