العجر هو أن تؤمل على قوة نفسك في الفرار من المعصية، ثم تعاود الوقوع فيها مكرراً؛ حتى تصل إلى مرحلة اليأس عياذاً بالله!! والحكمة تقتضي أن تتخذ من الأسباب ما تقوي به عجر نفسك؛ وذلك بانتشالها من البيئة الفاسدة، والفرار بها نحو الصحبة الصالحة؛ فالمرء ضعيفٌ بنفسه قويٌ بإخوانه، والنفس إلم تشغلها بالطاعة شغلتك بالمعصية!!
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |