{أَوَ مَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }الأنعام122
يقول السعدي رحمه الله تعالى في تفسيره لهذه الآية بكلام جميل إن هذا الكلام هو النور الذي يهدينا في الظلمات
يقول رحمه الله أومن كان قبل الهداية في ظلمات الكفر والجهل والمعاصي فأحييناه بنور العلم والإيمان والطاعة فصار يمشي بين الناس بهذا النور متبصراً في أموره مهتدياً في سبيله عارفاً للخير مؤثراً له مجتهداً في تنفيذه عارفاً للشر مبغظاً له مجتهداً في تركه هل يستوي هذا بمن هو في الظلمات ظلمات الجهل والغنى والكفر والمعاصي . انتهى كلامه رحمه الله
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |