هدا نتاج الحملة الشرسة التي تتعرض لها الأمة الإسلامية
سواء من اليهود أو الأمريكان أو حتي حكامنا
الذين أستطاعوا وبقدرة عالية في أن ينسونا همومنا الأصلية
هموم الأمة الإسلامية والدعوة إلي الله
وزرعوا بداخلنا هموم أخري من هم المعيشة إلي هم الدراسة إلي هم العمل
فإذا فرغنا من هذه الهموم أبتلونا بهموم المسرح والتلفزيون والأغاني الهابطة
وأصبح الشباب ما بين مغرم بلاعب كرة أو مغني أو فنان
يارب اليك المشتكى..نادينا واسلاماه ولا من مجيب...نادينا وامعتصماه ولا من يغار على حرمتنا...
نادينا واقدساه ولا من منتصر...
نادينا ااااااه,من لبغداد الابيةو فلسطين الغرة الزكية ولا من مجيب...بحت خناجرنا ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم...
ولا اجد ما اضبفه على ماسينا التي تتكرر ولم تنته الا...ان اقول
لكم مثل ما قال أحدهم...
ماهذا التغاضي ؟؟؟ ألا تبصرون ظلما في فلسطين و العراق و أفغانستان؟؟؟
أو ما يؤذيكم هذا الجبروت ؟؟؟ أو ما تبصرون أطفالا تموت ؟؟؟
أو ما يوقظ فيكم حسا شعوبا جمعها من شدة الهول شتيت؟؟؟
أوما تبصرون آلاف الضحايا ؟؟؟
أين مجلس الأمن ؟؟؟و أين الحلف؟؟؟
أما صاغوا قوانين سلام فأين هي ؟؟؟
ربما يأتي اليوم الذي تعلن فيه قول الحق لكن بعدما يعلنه في البحر حوت!!!
ماذا نقول لربنا يوم نلقاه؟؟؟
بالله عليكم بماذا سوف نعتذر إليه؟؟؟
يوم أن يأتي الناس وفدا و عظيم القوم عبدا
يومها
ماذا نقول؟؟؟
ماذا نقول يوم رايتنا تنادي أين
*حي على الجهاد*
أم هل ظننتم فيها خلدا و بقاء لا يزول؟؟؟
و أخيرا أقول جملة أواسي بها نفسي
*إن يكن للطغاة آلات قتال فلنا في هجعة الليل قنوت*
جزاك الله خيرا للتدكير رغم اننا لم ننس ولن ننس,والله ابكتني الصور واااااااااااه ثم اااااااااه...لا تنسوا اخوتنا من الدعاء ,نحاسب يوم الحساب ..امنون نحن وهم في الخوف يرتعون,جوعى هم ونحن في القمامة اصناف اكلنا ترمى...و...فعلى الاقل لا تنسوهم من الدعاء.