الموضوع
:
سلسله عجائب وبدع الاباضيه..؟!!
عرض مشاركة واحدة
#
42
05-15-2012, 01:55 PM
الطوفان الجارف
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤمن الرشيدي
الأباضي أبي الحواري يضلل الصحابيين الجليلين علي ومعاوية – رضي الله عنهم –
ويصوّب اسلافه الخوارج:
(ما قاموا به وأرتاب في الحق الذي اجتمعوا عليه يكون كالذي شك في عبدالله ومن معه من أصحاب النهروان وحوش بن وداع ومن معه من أصحاب النخيلة ويكون من شك في ضلال عزان بن تميم كالذين شكوا في ضلال علي بن أبي طالب من بعد الفتنة وقد ضلل "المسلمون!" - أي الخوارج - الشكاك الذين شكوا في ضلال علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان وفارقهم "المسلمون!" على شكّهم وبرئوا منهم) إلى أن قال الضال ( فمن شك فيهم جميعاً ووقف عنهم جميعاً فقد خرج من قول الشكاك الذين فارقهم المسلمون وضللهم وبرئوا منهم فمن أجل ما حرم الله أو حرم ما أحل الله من الحلال لا يسع جهل الجهاله لضلالته ولا العذر للشكاك في ضلالته وبذلك جاءت الآثار المجتمع عليها والسنة المعمول بها).
[
جامع أبي الحواري 1/68. باب في ذكر سير أبي الحواري فيما قد سبق من الأحداث والأضافه إلى الكتاب ].
من كتاب السنة لعبدالله بن أحمد بن حنبل ، ص 165 :
" حدثني أبو كامل الجحدري فضيل بن الحسين حدثنا معاذ بن معاذ حدثنا شعبة عن حصين بن عبد الرحمن قال قيل لأبي وائل أيهما كان افضل علي أو عثمان قال
علي حتى
أحدث
"
فماذا أحدث يا ترى ، !!!
ذكر ابن حجر العسقلاني في الدرر الكامنة (1/153 : ( أن ابن تيمية
خطأ
عمر ابن الخطاب
في شيء وأنه قال عن
عثمان
أنه كان
يحب المال،
وأن
أبا بكر
أسلم شيخاً لا يدري ما يقول )
!!!!!
وذكر الحافظ أيضا في الدرر الكامنة: (1/114)
أن ابن تيمية خطأ أمير المؤمنين عليًا كرم الله وجهه في سبعة عشر موضعا خالف فيها نص الكتاب،
وأن
العلماء نسبوه إلى النفاق
لقوله هذا في علي كرم الله وجهه، ولقوله أيضا فيه:
أنه كان مخذولا،
وأنه
قاتل للرئاسة لا للديانة !!!
و جاء في صحيح مسلم 6173 أمر معاوية لسعد بن أبي وقاص أن يسب علي بن أبي طالب (
أَمَرَ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ سَعْداً فَقَالَ: مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسُبَّ أَبَا التُّرَابِ؟ )
وجاء في طبقات ابن سعد ( باب : من أسلم قبل فتح مكة ) ج4
96 (
وقال أبو موسى لعمرو إنما مثلك كالكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث فقال له عمرو: إنما مثلك مثل الحمار يحمل أسفارا ) أهـ.
وجاء في طبقات ابن سعد باب أبى هريرة ج4
42 ( عن أبي هريرة قال: قال لي عمر:
يا عدو الله وعدو كتابه أسرقت مال الله ) أهـ.
أورد ابن شيبة في تاريخ المدينة (ج4/
171) وكذلك الإمام البخاري في التاريخ الكبير ج6
9 : " حدثنا موسى بن إسماعيل قال، حدثنا عبد الوهاب بن عكرمة من بني قيس بن ثعلبة، عن أُمه قالت : كنت عند عائشة رضي الله عنها فدخل عليها أبو البختري ابن درهم فقال : يا أم المؤمنين ما تقولين في عثمان؟ فقالت : (
وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء
) "
هل السيدة عائشة رضي الله عنها قالت ذلك (( ؟؟ )) ، أسألوا علمائكم الذين نقلوا ذلك في كتبهم .
قال القرطبي في تفسيره لهذه الآية: "وهذه الآية نزلت في بني قريظة وبني النضير. وحكاه الطبري عن مجاهد" .اهـ .
جاء في العلل ومعرفة الرجال (ج3/
76 ) للإمام أحمد : "حدثني أبي قال حدثنا إسماعيل قال حدثنا ابن عون عن عمير بن إسحاق قال:
كان مروان أميرا علينا ست سنين فكان
يسب عليا
كل جمعة ثم عزل ثم استعمل سعيد بن العاص سنتين فكان لا يسبه ثم أعيد مروان فكان يسبه"اهـ
أورد ابن شيبة في تاريخ المدينة ج2
63 " حدثنا محمد بن سنان قال، حدثنا أبو عوانة قال، قال حصين : قلت لعمرو بن جاوان: لِم اعتزل الأحنف؟ قال، قال الأحنف : انطلقنا حجاجاً فمررنا بالمدينة، فبينما نحن بمنزلنا إذ جاءنا آت فقال : إن الناس قد فزعوا إلى المسجد. فانطلقت أنا وصاحبي، فإذا الناس مجتمعون على نفر وسط المسجد، فتخللتهم حتى قمت عليهم فإذا علي وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص قعود، فلم يك ذاك بأسرع أن جاء عثمان t يمشي في المسجد عليه مُلَاءَةٌ له صفراء قد رفعها على رأسه، قال : فقلت لصاحبي : كما أنت حتى ننظر ما جاء به. فلما دنا منهم قالوا : هذا ابن عفان. قال : أهاهنا علي؟ قالوا : نعم. قال: أهاهنا الزبير؟ قالوا : نعم. قال: أهاهنا طلحة؟ قالوا : نعم. قال : أهاهنا سعد؟ قالوا نعم. قال: أُنشدكم بالله الذي لا إله إلا هو، أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من يبتاع مربد بني فلان غفر الله له. قال فابتعته بعشرين - أو بخمسة وعشرين- ألفاً، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت له : إني قد ابتعت مربد بني فلان. قال : اجعله في المسجد وأجره لك؟ قالوا : نعم،
ولكنك بدلت
. قال : أُنشدكم بالله الذي لا إله إلا هو، أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من يبتاع بئر رومة غفر الله له فابتعتها بكذا وكذا، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت : إني قد ابتعت بئر رومة. فقال: اجعلها سقاية للمسلمين وأجرها لك؟ قالوا :
نعم، ولكنك بدلت
. قال : أُنشدكم بالله الذي لا إله إلا هو، أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نظر في وجوه القوم يوم جيش العسرة فقال : من يجهز هؤلاء غفر الله له. فجهزتهم حتى ما يفقدون خطاماً ولا عقالاً؟ قالوا :
نعم، ولكنك بدلت
. قال: اللهم اشهد - ثلاث مرات، ثلاث مرات - ثم انصرف." اهـ
.
هذه كله و هناك الكثير منه و كله في كتب علمائك الكبار يا رافض الروافض ،،، فحاسب نفسك قبل أن تحاسب غيرك ،،، و لا تتبع التاريخ فليس من مصلحتك .
الطوفان الجارف
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى الطوفان الجارف
البحث عن المشاركات التي كتبها الطوفان الجارف