تكبر الفتاه و تتخطى الرابعه وتدخل حضانة المدرسه ^^
تتذكر اول أيامها
حيث تدخل خجله وهي ممسكه ببنطال أبيها ومختبئه خلفه فتنظر لها المعلمه مبتسمه وترحب بها
ولكنها تقول للأب انهم ليس لديهم مقاعد فارغه لكن الواقع الفتيات قد حازين على بعضهن كي لا تجد مجلسا لها
فيضترو الى أجلاسها بين الصبيه
فتتحرك الفتاه في حزن وخجل وتحاول المرور لكن لا مكان حتى للمرور
فتقف فوق الدسك لتقفز في مكانها ولكنها تثبت وتشعر بالجل
وعندما كانت أول دمعه لها على وشك السقوط قالت فتاه بصوط عالي للمدرسه أنا بجانبي مكان
فتبتسم وتذهب لتلجلس بجانبها
وتخبرها أسمها وتطلب الفتاه منها ان تصبح صديقتها فتقول وهيه في قمة السعاده
اكيد ^^ |