| سووؤوري ع التـآأخير..
وحيـــدة شووفيني نزلت بااارت <<هههيععهههع
يلا اخلييكم مع البااارت الحماسي <<<واايد اشياء حتصيير
--------------------
البارت الثــامن والعشرين
ركض الاثنان بسرعة نحوها...لم يكونا سوى
جاك
و
هاني
الذي لحق بشينزو بعدما اقلقة كلامها...
وصل الاثنان اليها..
كان جاك يصرخ طالبا مترجيا من شينزو ان تفيق وتستيقظ
وهاني كذلك....
اما شينزو فكانت وسط دماء والتي لم تكن سوى دمائها
الجميع تجمع الى هناك والذين قد شهدوا الحادث
كان سائق الشاحنة خائفا جدا من ان تفقد حياتها
: ه..هل ات اتصل بالاسعاف..
هنا نظر هاني وجاك نحوه بكل غضب وتحقير الى ذلك الشخص الذي اودى وتسبب في ايذاء شينزو
ووقفا...جاك بكل غضب: انت..
وهاني لم يكن اقل منه..فكان قد تقدم منه وهو يمسك بياقتة: بل اتصل بها لتأخذك انت
وضربة هاني بقوة على بطنه ليسقط ارضا
وجاك ذهب الية ليزيد الضرب علية ويمسك بياقته ويصفعة على وجهه وهو لا يشعر سوى رغبة جامحة بالانتقام لذلك الشخص..
ولكن...هاني امسك جاك..بعدما رأى بأن ذلك الرجل سوف يموت
: لا تلطخ يدك بواحد مثلة..
نظر جاك لذلك الشخص الذي تتساقط الدماء من وجهه نتيجة الضرب وهرب من هناك..
كانوا في ذلك الوقت قد اتصلو بالاسعاف وقد نقلوا شينزو...
------------------
قبل ذلك بنص ساعة..كان سين قد دخل الى المنزل
اتجه نحو غرفة جدة في الطابق السفلي
وبحث عن الخزانة فوجدها اسفل مكتبة الفخم
رآى بأن الخزانه تحتوي على كلمة سرية
فأتصل بوالده ليخبرة عن ذلك
اخبره والده عن الرقم
وبدور سين فتح الخزانة ليبحث عن الاوراق
وبين ذلك واخيرا كان قد وجدها كلها
واقفل الخزانة وتوجه للخارج
كان يشغل طريقة وهو ينظر نحو الاوراق
الى ان لفت نظرة الى ورقة ميلاد لا تنتمي لجدة
وقف حينها وهو ينظر للاسم
لــين مايكــل...
تعجب من هذه الورقة..
من لين..؟ وما صلتها بجدي ..؟ اقصد لما تحمل اسم ابي ..؟
ثم قال ليتأكد من ذلك ربما تشابه اسماء
ولكنه لفت نظرة لليوم الميلاد الذي كان يوافق يوم ميلادة تعجب اكثر
ولاسم والدتها نفسها
ساندرا امريكنسون
كان سين قد وقف تماما عن الحركة بعدما سقطت من الظرف صورة صغيرة...
انحنى سين ليأخذها..
ففتحت عينناه لاخرها وهو يـرى..
صورة طفلان
جميلان
ويبدوان انهما توأمان
فهما متشابهان
متمسكان ببعضهما
ابتسم سين عندما رأها
ولكن مالبثت تلك الابتاسمة الا ان تختفي عندما تذكر لين..؟ من تلك اللين..؟ ومن هي.؟ ولماذا تحمل اسم ابي وامي.؟ ون..نف..ــس يو..م ميـ,,لادي..
هنا صمت سين بدهشة وصدمة وسقطت منه الاوراق
وبعد لحظات ويبدو بأنه قد افاق منها
فأنحنى يبحث بسرعة عن الصورة
فوجدها وركز نظرة على الطفل الايمن الذي علم بأنه فتى
ركـز سين به كثيرا حتى
هم ليجمع الاوراق بسرعة...ويركض بكل سرعته القصوى متجها نحو المشفى
كان تفكيرة متسائلا وهو يحلل ما رأي
كان ذلك الطفل هـــو "سين"
انصدم سين لذلك كثيرا
ان كان هو كذلك
اذا من تلك التي بجانبة وتشبهه
هل هي لـين.؟
وهل هذا يعني انها اخته.؟
هل هذا يعني ...بأنها ...توأمه...
سخف سين من تفكيرة وتمنى بأن يكون خاطئا ولكنه كان هناك امل قليل بأن يصبح حقيقة فلطالما حلم بأخت ما..وولكن...لو كانت كذلك لم لم يخبره والداه
في تلك اللحظات كان قد دخل المشفى
وركض من الممرات بسرعة
كاد بها ان يصطدم بكل المارين من مرضى واطباء وغيرهم
حتى وصل للغرفة و هو يفتحها بكل قوته ليتفاجأ ابوه لذلك..
لم تكن ساندرا موجودة حينها...
وقف مايكل: ما بالك سين...ما الذي حدث؟؟
كان سين يلهث ويتنفس بسرعة كبيرة ...
ثم نظر لوالده
وبعدها للاوراق التي بيدة
شك والده بالامر : ماذا هناك..؟
مد سين يدة بسرعة لوالده وهو يؤششر للصورة التي اخرجها
انصدم مايكل عندما رآها..كانت ساندرا قد دخلت في ذلك الحين لتشهد هذه الاحداث
صرخ سين: من هذه...؟
ومد يدة وهو يخرج شهادة الميلاد: وهذه؟؟
نظر الاب للصورة وثم لسين وصرخ في وجهه: من اين اتيت بهذا..؟
فعلى صوت سين اكثر: قلت لك من هذه..؟
مايكل: وماذا في رأيك..
زفر سين بقوة وهو يقول: ابي اخبرني الحقيقة..من هذه من لين وما صلتها بك..؟ لما تحمل اسمك..؟ لما توجد شهادة ميلادها لديك..؟ لما صورتها بحانبي..؟ هل..هل
هنا كانت ساندرا ومايكل ايضا قد انزلا رأسهما فقد فتح سين بابا لا يمكن اغلاقة بسهولة
فقد ذكرهم بالحادثة المؤلمة...
فكم كانا يخشيان هذه اللحضة وهي عندما يعلم سين بالامر
بالفعل كانو يخشيان
ولكن...قبل ان يكمل سين كلامة
ساندرا: انهــا ,,
--------
بـرآيك ما الذي سيحدث...؟؟
ومن تلك المدعوة بليــن..؟؟
رآيكم بالبارت....؟
|