الصَّمت قادر على حَبسِ الآه بقلُوبنا المُتزملَّة صَبرًا وَ انصِيَاعًا ، أمَّا أفكَارنا فَهِي مَحض قَناعات مُتنَاسِلة مِنْ مَبَادِئ آمنَّا بِها وكَفرَ بِها كَثِيرُون ..