| آحمـ آحمـــ’’
آلباارت وصصل,,
وإذا شفت ردود رحح انزل الي بعدة لااانه بكرة آخر يوووم م رح ادخل ثااني =(
----------
البارت الثــآني والثلاثين
انها ابنتك
كانت هذه الكلمات ترتد بين اصداء المكان وآذان كل من
مايكل
ساندرا
وسين
صمتوا لوهلة من الزمن
كانوا غير مصدقين بالذي سمعوه
ظنوها نكته منه ولكنها ليست كذلك
مايكل: هل انت متأكد
الطبيب: اتكذبني..؟!
مايكل: لا اقصد..
هنا ....
هنا
كـآن سين مازال في صدمة منه...
ومـــر شــريط ذكريــآت..
ذكريــآت
تحتوي على توأمان
سين و تلك لـين او كما يقول الطبيب
شينزو
كان الشريط يحكي عن صور واحداث
ضحكات ومطاردة بينهم ولعب و كل شي
....
تذكر سين كل ماكان قد حدث
وحتى عندما اخذتهم العصابة هاهي الصور تحكي ما قد حُكي له
و..رآى كل شي...
افاق من صدمتة على صوت والدته التي كانت مندهشة وثم يغمى عليها ليأخذوها للسرير
كانت السعادة واضحة على وجه مايكل فكان متأكد بأن هناك شيء ما يربط بهم عندما رآى شينزو
اما سين
فقد ركض بكل قوته متجه الى غرفة شينزو
الى
آختــه
كانت السعااادة تغمرة بشكل وبصووورة لا تووصف
واخيرا
واخيرا سيرى اخته التي لم يعلم بوجودها الا الان..
كان سعيد بكون شينزو اخته اكثر من سعادته من لقائها...
فتح الباب بقوة وهو يرى شينزو وهي تجلس بتعب على السرير
وفي الكرسي الجانبي
كان يجلس جاك ويحادثها
ولكن كانت الانظار الان نحو سين الذي دخل بكل همجان
وكان كل نظرة نحو شينزو اخته ووتوأمة
ينظر لها بكل حنان...وحزن وسعادة ف الوقت نفسة
تقدم نحوها..وهي تراقب تحركاته وجاك ايضا
الى ان وصل بجانب سريرها ليحضنها بكل شوق وحنين..
يحضنها بقوة ودمعه طرفت من عينية
تفاجئت شينزو منه وجاك كذلك...
ظلوا هكذا والاثنان غير مستوعبان ماذا يفعل
كان جاك يغلي غضبا من سين كيف كيف له ان يقوم بذلك
والمصيبة الكبرى اماامة...
اما شينزو فكانت تتسائل لما كل هذا وبصفتة ماذا حتى يأتي اليها بألاحضان
كان جاك غير قادر على الحراك وهو يرى ذلك
ولكن...هناك ماحركة...
هنااك م اشعل غضبة..
هناك
ما حركة عندما شـآهد........
----------
وششششششششششششششش شــآأآأف..؟ >>> اعتقد اني متحمسة اكثر منكم هع هع
--------------
التكملة بع‘ــــــــــــــد الردوود يا حلوين,,,^^
آلباارت ما قبل الاخيــر
لاآ تفوتووووووووه,,,
كووميناا م اقدررررررر ارسلكم >×<
"
|