يوما ما
رفعت بصري الي السماء
وليتني لم أفعل
رأيت ماكان يأرقني
لقد رأيت خيالك.....يبتسم
ابتسامة طفل رأى امـه بعد غياب سنين
مالبثت حين جائت الرياح تدفع الغيوم
لتزيح ماكنت أنظر إليـه من خيال سناك السحار
أردت أن أودعك حينها...
لكن....فجأه غمرني شعور...لاأدري
أردت أن أزيح تلك الغيوم
لم أستطع....
ركبت البحار لكي ألحق بسناك...لم أستطع
همت على وجهي
لقد أردت أن أقول
أحـبـك
__________________ ما استجد الحرصُ من به أدبُ للمرء في الحرص همةٌ عَجبُ لله عقل الحريص كيف له في كل ما لا يناله آربُ ؟ الحرصُ والبغيُ و الهوى فتنٌ لم ينجُ منها عجمٌ ولا عربُ ليس على المرء في قناعته إن هي صَحَتْ أذى ولانصبُ إياك والظلمُ إنه ظلمٌ إياك والظنُ إنه كذبُ من حكم :* أبي العتاهية * { الطيبون كالنجوم لا تراهم دائماً لكنك تعلم أنهم موجودون في سماء القلوب } |