روآيـةة
عشقتهآ أنآ بجنون
للكاتبـة : خربشـآت
لآ أحلل نقل الروآية دون ذكر المصدر
" البـآرت الأول "
فيصل : هذا آخر كلام عندي
أبو خالد : ماتوقعت يجي منك كذا ياولد أخوي
فيصل بقسوه : ولا أنا توقعتك راح تقتل أبوي إلي هو أخوك بدم باارد
أبو خالد : بس أنـا
فيصل : أصص ولا كلمـه أطلعع برااا ياوصخ
= = = = = = = = ==
أم خالد : هـااه بشر تنازل ولد أخوك؟
أبو خالد : لاه يقول يا هديل يا راح يبلغ علي
أم خالد : حسبي الله ونععم الوكيل فيك وفيه حسبي الله عليكم
هديل : يمممه يبه شسالفـه ؟
أبو خالد : السالفه إنك راح تتزوجي ولد عمك فيصل
هديل : إيييش ! يممه وش يقول ذاا
أم خالد بأسى : إلي سمعتتيه
هديل راحت حجرتها وأنفجرت بككي
= = = =
عند فيصل . .
فيصل بنفسه : والله ياهديل لأاخليك تلعنين اليوم إلي أنولدتي فييه
سلطان : هييه يابوو الشباب صار لي ساعه احاكيك وانت عاطني طاف
فيصل : إييش ماسمعتك
سلطان : لساتك مصمم على إلي راح تسويه
فيصل بجمود : إيه وماراح أتنازل عن قراري
سلطان : بس أنت تحبها !
فيصل بعصبيه : للااهه ما أحبها ولا تفتح هالموضوع مرا ثانيه فاهم
سلطان : يووه طيب إش بك عصبت
فيصل طلع له سيجاره وجلس يدخن
" سلطآن يكون صديق فيصل وهم روح وحـده ماتفترق , أسمر بس مو مرره عيونه بنيه فـاتحه ناعسه أنفه طويل , يتميز بجسمه المعضل وطول قـامته , وسيم لأبععَد درجـه "
= = =
[ بعد شهرين , كان يـوم عرس فيصل و هديل ]
( هديل )
دخلت القـاعه مبتسمة بكل كبرياء , كانت أشبه بحوريه فاتنه بفستناها الأبيض الطويل وباربي ساحره بنظراتها الجذابه كانت ابتسامتها تدل على ثقه كبيره ولكن داخلها كان عكس ذلك تماماً فقد كانت مرتبككةً وخائفه جداً من مصيرهآ المجهول
هديل كانت أشبهَ بملاك متجسد على هيئة بشَر بطيبة قلبها وجمالها الفتـان شعرها الكستنائي بخصلاته الشقراء بوجهها الدائري الأبيض وخديها الموردتين شفاتها الوردية المغريه , جسمها المرسوم المتناسق , طولها المتوسط عيناها الوسيعتان الاتي بلون البحر تسطران ملحمة شعرٍ رائعـه
( فيصل )
عزة نفسٍ كبيره وغرور وكبرياء هيبةٌ طاغيه , شعرهُ الأسود الكثثيف وطولـه الفارع , جسمـه المعضضل وبشرته البرونزيه عيناه العسليتان الناعسه وأنفه الحاد , هوَ مثالٌ للوسـآآمـه والجمال والرجولـه
دخَل قاعة العرس مبتسماً بهيبته المعتاده ووسامته التي لا مثيل لها تجاهل نظرات الإعجاب من جميع الفتيات , كانت جميع نظراته حول عروسه . . الحورية الفاتنه الملاك الساحر باربي العائلـه , تلاقت عينه بعينها هام في عيناها وشكلها وجمالها الفتان وقال في نفسه بكبرياء ( أجل هذي عروستي )
***
[هذه تكون مجرد مقدمـه لروايتي أتمنى أن تبددو آراءكم وأتمنى أن أرى ردودكم
]