عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 05-31-2012, 09:45 AM
 
لبـآرت الرآبع

عنـد هديل
سلطان : هديل
هديل : هلا ؟
سلطان : أنا طالع أهتمي بنفسك ولا تطلعي من الفله طيب
هديل بارتباك : تيب بس وين بتروح ؟
سلطان : ررايح البحر
هديل : اها
طلع سلطان , كـان في الحقيقـه رايح يقابل فيصل
عند البحَر ,
وصل سلطان للبحر ورأى فيصل وهوَ ينظر للبحر بحزن
ربت سلطان على كتف صديقه بخفه وقال : فيصل
فيصل ببرود : خير ؟
سلطان : ممكن نتفاهم ؟
فيصل : مافي تفـاهم بتجيب لي هددييل يعني بتجيبها فاااهممم
سلطان : لااء مستححيل ,
فيصل بضعف : سلطان أنت تعرف إني أحبها من لما كنت صغير ليه مصر تعذبني ؟
سلطان حن قلبه على صديقه : إلي يحب ما يأذي محبوبه يافيصل
فيصل برجا : أوعدك إني ماراح أأذيها بس رجعها لي
سلطان : طيب بس ها كلمـة الرجال ماترجع قلت ماراتح تأذيها وأقسم بالرحمن يافيصل لو أنك تلمس شعره من هديل ماراح تشوفها طول ما انا عايش
فيصل : تراك ذليتنا ياخي قلت لك ماراح أأذيها !
سلطان ضحك بخفه : ههههه طيب أنا رايح أجيبها
فيصل بلهفه : أجي معك
سلطان : لااه أنرز محلك ما ابيك معي
فيصل بتحلطم : ماللت عليك بس
سلطان فقع ضحك : هههههههههههههههههههههههههههههههههه والله إنك بززر
فيصل أنقهر : روح جيبها وبلا ضحك وميااعه علي يلا
سلطان : طيببب مالت عليك
ذهب سلطان ليجلب هديل من المنزل كما يظن ولكنه لم يعلم أنها كانت في البحر ولكنها لم تنتبه لوجودهما فيصل كان جالساً على ـآ صخخره وهوَ يتأمل البحَحر وعيونـه تلتف حول البحر ثم اشـاح بنظره نحوَ المكـان فانتبه إلى فتـاةةٍ جميلـه كانت جالسـةً على البحر وهي تبكي , إقترب منها بحذر لكنـه صُدمَ عندمـا عرف أنها هديل , أقترب منها وضمها من الخلف وقال بصوته العذب المهموم : هديل ليه هربتي؟
هديل بحزن : ليه تبيني أظل بمكاني زي القرده وأنتظرك ترجع تكمل لي وجبة الضرب اليوميـه ؟
فيصل : ه هد يل , أنـاا آسف ورببي
هديل سكتت : رووح أنا ما أبيكك مااا أبيييييك
فيصل بححزن : بسس يااهديييل انا
هديل : أسكتتت ولا كلمـه أبعد عني الله لا يوفقك
فيصل بهدوء : متأكدده إنك ماتبيني ؟
هديل بهدوء زيه : إيووه متأكده , ممكن تحل عني ؟
فيصل : إيه ليه لاء ؟ , أنـا آسف على كل شي عملته لك
وهمَ فيصل بالرحيل لكن هديل إستوقفته قـائلـه : فيصل
فيصل حس بأمل شوي : ياعيونـه
هديل : ممكن تطلقني قبل ماتروح ؟
فيصل حس بطعنـه في قلبه لكنه مابغى يذل روحه أكثر : طيب , إنتي طاالق
هديل أبتسمت : شكراً
فيصل عطاها ظهره وركب السيـاره وساقها بسرععَه جنوونيـه وفجـأأه أعترضت طريقـه شـاحنـه و . . .


توقعـآتكم
فيصل وش راح يصيده ؟
هديل هل أنتهت قصتها مع فيصل ولا لاء ؟
هل نهاية قصة فيصل وهديل تكون بدآية قصة حبٍ خرآفيةٍ أخرى ؟
وسلطان هل سينتهي دوره هنـآ في الروآيـه أم أنَه سيكون البطل الججديد لها ؟

" ردودكم & توقعتآتكم "
( عـآرفـه البـآرت مـرره قصير بس هذآ إلي قدرت أكتبه لأني مشغولـه حيييل بالدرآسـه وغيرهآ )