البارت الخامس عشر البارت الخامس عشر
نيون:لا ادري
على اي حال من انت؟ ......:لقد قلت لك...... نيون:نعم انت الطبيب لكن ما اسمك؟ .........:قارا نيون:حسنا ايها الطبيب قارا بما سنبدأ الان قارا:بالتوقف عن السخرية نيون:حسنا وبعد ذلك؟ قارا:يبدو ان حالتك خطيرة جدا نيون:حقا هل هي نادرة الوجود لان ذلك سيجعلني فعلا مميزة عن غيري لا فائدة من التعامل مع هذه الفتاة:haa::haa:
قارا:ما الذي حدث معكما؟ نيون:حادث قارا:اشار الى ايتاشي وقال:يا سيد هل يمكنك التحدث في مكانها؟
ايتاشي:كنت لافعل لو اني اتذكر
قارا:حسنا اذن سأدعكما الان و سأعود بعد قليل
ثم ذهب
ايتاشي: لماذا فعلت هذا؟ نيون:لا شيء ايتاشي:انت حقا........ ماذا؟؟؟؟؟؟؟ طفولية...... مجنونة ايتاشي:غريبة نيون::haa:غريبة:haa:ظننت انك ستقول طفولية كما تفعل دائما ايتاشي: ماذا هل كنت اناديك بالطفولية نيون:نعم في بعض الاحيان
كما انك تنادي ساكورا بالاميرة ايتاشي:من ساكورا؟ نيون:الفتاة التي كانت هنا منذ قليل
بالاضافة انها عدوة اخيك الصغير ايتاشي:ظننت ان اسمها ساكي
ولما ادعوها بالاميرة نيون:تدعوها بالاميرة لانها الوحيدة التي استطاعت التصدي لاخيك ايتاشي:اتمنى ان استطيع التذكر فالامور تبدو ممتعة نيون:انها كذلك
لو انك تتذكر ما فعلت به عندما ذهبتم الى منزلها لقد عذبته
و اليوم الذي اتى فيه ساشا ايتاشي:من ساشا؟ نيون:طالب تبادل من المانيا
بالمناسبة انت مازلت تدين لي بالمثلجات ايتاشي:مثلجات!!!! نيون:نعم فلقد انقذتك من ساشا عندما لاحقك ايتاشي:ولما قد يلاحقني؟ نيون:بصراحة لا اعلم ايتاشي:هذا يألم نيون:مالامر؟هل انت بخير؟ ايتاشي:نعم رأسي يألمني قليلا هذا كل شيء نيون:حسنا ماكان هذا نيون:اتعلم ما تحتاجه الان ايتاشي:ماذا؟ نيون:هواء منعش
هيا تعال
ثم سحبته من يده الى الخارج ايتاشي:الى اين ؟ نيون:لا تقلق الى تلك الحديقة عند قارا قارا:سحقا الى اين ذهبا
ايتها الممرضة الممرضة:نعم سيدي
قارا:الم تري شخصين يخرجان من هذه الغرفة؟ الممرضة:اسفة لكنني لم ارى شيء ذهبا قارا بسرعة الى الطبيب المسؤول بسرعة قارا:هل لديك هاتف عائلة اوتشيها الطبيب:نعم لماذا؟ قارا:اتصل بهم فلدينا مشكلة الطبيب:لمن لدي رقم هاتف اخ ايتاشي قارا:اتصل به فقط الطبيب:حسنا اتصل الطبيب بساسكي ساسكي:نعم الطبيب:مرحبا هل انت ساسكي اوتشيها؟ ساسكي:اجل من معي؟ الطبيب:انه طبيب ايتاشي ساسكي: ما الامر؟ الطبيب:لدينا مشكلة اسفة فأنا اعلم انه قصير لكنني سأضع البارت السادس عشر بعد قليل |