يقول رب العزة في كتابه الكريم......
كل نفس ذائقة الموت وانما توفون اجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وادخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا الا متاع الغرور" آل عمران 185
اينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة وان تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله وان تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك قل كل من عند الله فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا " النساء 78
وهو القاهر فوق عباده ويرسل عليكم حفظة حتى اذا جاء احدكم الموت توفته رسلنا وهم لا يفرطون " الانعام 61
قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم ثم الى ربكم ترجعون " السجدة11
الله يتوفى الانفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الاخرى الى اجل مسمى ان في ذلك لايات لقوم يتفكرون " الزمر 42
وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد " ق 19
وانفقوا من ما رزقناكم من قبل ان ياتي احدكم الموت فيقول رب لولا اخرتني الى اجل قريب فاصدق واكن من الصالحين "المنافقون 10
ومما اعجبني في الاثر القديم قول الشاعر الروماني القديم آرابيوس يخاطب ضيوف ام قيس ( مدينة اثرية موجودة في الاردن )........
«أيها المار من هنا، كما أنت الآن كنت أنا، وكما أنا الآن ستكون أنت، فتمتع بالحياة لانك فان»
فاذا تذكر مثل هذا الموت فكيف بنا نحن المسلمين؟؟؟؟؟؟؟
شكراً اختي على موضوعك
جعله الله في ميزان حسناتك...... اللهم آمين