طِفَلَةٌ آنَي ..
كُنْتُ آلْعَبْ بِ [الْبآرْبيْ وَ الْمَطَآبِخِ الْبلآسْتِيكَيّهْ الْصَغيرهْ , وَ آدَوَآتِ الَدَكَتَوُرْ وَ الْبَآلُونَآتْ . . . ]
وَمَآزِلتُ ألْعَبْ
لَكّنَّ آلْعَـآبِيْ آصْبَحَتْ [ الَشُوُقّ / الَحُبّ / الْغَيرَهَ / الَحنينْ . . . ]
كُنْتُ آبْكِيْ عِنْدَ آمَيْ لِأنْ [ عَرُوُستَيْ ] كُسِرَتْ !
وَلآ زِلَتُ كَذَلِكَ آبّكِيْ / وَلكِنّ الْأسَبَآبْ تَحوّلَتْ ,
فَ أْصْبَحتُ آبْكِيْ [ شُوُقّـآً / حُبّآ / غَيرَةُ / حَنْينَـآً . . ]
حتَىَ الْآنْ آُمَـآرِسُ طُقُوُسَ الْطَفُوُلةْ ‘
لَمّ يَتَغيّرْ شَيْءٌ عَدَآ ( الَأسْبَآبْ ) , وَمَآ آجْمَلهَآ مِنِ آسّبآبْ
كَذِبَ مَنْ قَآلْ آنّ الَطُفوُلَةْ قدّ تَبرأتْ مَنّيْ
|