مقتطف من البارت الجاي الطامة الكبرى والعنوان ((انكشاف الحقيقة المؤلمة ))..
ادري قصير لكن هذا مقتطف صغير من البارت الطويل الجاي والذي فيه الكثييير من الاحداث الصعبه والمصدمه التي ستمر فيها بطلتنا العزيزة اياكو وانا من الان اخبركم ان القصه على وشك الانتهاء ربما 6 الى 7 بارتات بقي منها ..
..........:بما انك لست خائفة ؟أذن لما لا تدخلين لمنزل الرعب ..
قالت بشجاعه مصطنعه :حسنا سأريك سأدخل معك وسأثبت لك انني لا اخاف من الدخول الى مثل هذه الاماكن ..
ابتسم بخبث وقال :هيا بنا إذن
ودخلوا الى المكان الذي كان مظلم جدا ووهم يمشون ظهرت لهم جمجه فجأه
حينها صرخت اياكو بقوة فنزعج اكيرا وضع يديه على فمها كي يسكتها لكنها عضته وابتعدت عنه بعنف وهي خائفه ونظرت اليه وقالت بخوف :ايها الاحمق لقد اخفتني لا تفعل هذا ثانية..
قال بألم :وانت ايتها الحمقاء لقد قمت بعضي ..
_تستحق ذلك لم يطلب منك اي احد ان تقوم بفعل ما فعلته ..
_لن افعلها ثانية ان لم تصرخي مرة اخرى كأنك ترين امامك عفريتا او ما شابه ..لأنك كنت على وشك ان تثقبي طبلة اذني ..
_صرخت بقوة وهي ترى هياكل عظمية وجماجم كثييييير ة مضاءة باللون القرموزي والدماء التي تجري على الارض التي اصبحت تشعر بالسائل الزج الذي تسعر به تحت اقدامها ..
تعلقت بيد اكيرا قوالت وهي تبكي من شدة المنظر الذي اخافها وبشدة :ارجوووووك اكيرا اخرجني من هنا لا استطيع رؤية اشياء اخرى انا اخاف من الدخول الى منازل الرعب
مسح على شعرها بلطف مقدرا لموقفها لأنه كان يعلم من قبل عن خوفها من هذه الاماكن لأنه سأل اخاها جاك عن الاماكن التي تخيفها وتكرهها حتى يغيضها ويسبب لها الرعب :حسنا حسنا لا تقلقي اياكو سنخرج حالا من هنا لا داعي للبكاء ..
رفعت وجهها له وقالت ودموعها تملأ عينيها :حقا هل ستخرجني من هنا ..
ابتسم لها بلطف وقال وهو يمسح دموعها عن خديها وهو ينظر الى عينيها الزرقاوين وقال بمرح :بطبع سأخرجك لكن هيا كفي عن البكاء لا تكون طفله ثم ان مظهرك مضحك جدا وانت تبكين ..
_انت الا تكف عن السخرية هيا دعنا نخرج من هنا لا اريد رؤية اي شيئ ممممن هذه الاشياء المخيفه ..
_حسنا سأمسك بيدك الى ان نخرج وعندما نخرج سأترك يدك ما رأيك بهذا ايتها الحمقاء ..
_الا انني لا اطيقك الا انه لا خيار اخر امامي..
وامسك يدها وهو سعيد بإنجازه الى ان خرج من منزل الرعب وترك يدها وقال :هيا افتحي عينيك لقد خرجنا
فتحت عينيها ونظرت حولها وهي تشعر بسعاده الحقيقيه وبعدها نظرت الى اكيرا والشرار يتطاير من عينيها وقالت :كل هذا بسببك لم ادخلتني الى ذلك المكان المشمئز الكريه المخيف وكأنها مقبرة مليئة بالجماجم والهياكل العظمية ..
قال اكيرا في نفسه :يا لها من غبيه انها دائما تفسد لحظاتنا بلسانها الطويل كم اتمنى ان تصمت ولو لعدة دقاااااااائق ..
سيحدث في البارت القادم انكشاف شي فما هو يا ترى ؟؟
وما ردة الفعل التي ستكون للجميع ؟؟
وهل سصمد بطلتنا ضد الذي حدث ام ان الذكريات ستهاجمها وستقضي على شعلة الامل التي في داخلها ؟؟
وما ردة الفعل للجميع وبالاخص اكــــــيــــــرا ؟؟؟
نزلت هذا الجزء الصغير كي ارى توقعاتكم لأسئلتي واتمنى من الجميع ان يجاوب على الاسئله
__________________
:glb::glb:
|