سأقوم بالرد على الموضوع من خلال نقاط
النقطة الأولى
النقد : لا الضمير ليس واحدا فينا وفي كل الاشخاص
^
^
^
شدتني هذهالعبارة
من قال ان النقد لا ضمير له فالعكس صحيح
الآن عندما لا يعجبنا شيء فلنقل مثلا رداء كانت أحدى قريباتي ترتديه لم يعجبني ولقد كان في بعض السلبيات سأشعر بتأنيب الضمير أن لم أقل لها
فعندما أخبرها بالذي لم يعجبني ستعتبره هي نقد أذا لم تكن ترا الذي ارها أنا
فهنا وفي هذيه الحالة نستطيع أن نقول أن للنقد ضمير حتى معظم النقاد هم لا ينتقدون من فراغ فهم يردون الأفضل للمنتقد
النقطة الثانية
الأجابة على تساؤلاتك
السؤال الأولى
التعامل اللطيف بالضرورة يرغب منك في خدمة ام مصلحة ؟
لا لا أعتقد ذلك التعامل اللطيف هو أسلوب وأخلاق تربى عليه الشخص
نستطيع أن نقول أن البعض يتعامل بالأسلوب اللطيف لكي يحصل على مصلحته
السؤال الثاني
تساؤلات جديده .. هل تستطيع ان تحكم على فعل معين حكم عام ؟ بمعنى مثلا هل تستطيع ان تقول عقوبة السرقة قطع اليد ؟ وعقوبة كذا كذا ؟ ام ان لكل جريمة ملابساتها الخاصة ودوافعها التي قد تحل جريمة وتجرم امرا مشروعا .. فمثلا عام الرماده اسقط فيه حد السرقه .. ولم يطبق الحكم بحذافيره دون التفكير فيه اذن يجود بالفعل ما يسمى بروح القانون .. هل تعتقدون انها تستخدم حاليا ام اننا كالعاده نقيد انفسنا بالاوراق والاوامر والمستندات وذلك الجهل الذي يأخرنا عن باقي الامم ويجعلنا دول ناميه ؟
احترت على اي سؤال اقوم بالجواب عليهخ لكن سأجاوب على الاسئلة المطروحة في هذه النقطة بجاوب واحد
وهو ان لكل جريم حد معين فلا نستطيع أصدار الأحكام من عقولنا فهناك من هم أولى بأصدار الأوامر ربما هناك دوافع لم تجعلهم يطبقون حد السرقة في عام الرماددة
فنحن لا نعلم الغيب أليس كذلك
ارجو ان لا أكون قد أطلت في الحديث وهذا كل ما لدي حاليا في حال واذا اردت ان أضيف شيء ما سأقوم بالرد مررة أخرى
__________________ ايميلي شكراً على التوقيع عن جد نااااايس لَيَسَ الَحبُ أنْ تَبقىَ بجانَبُ منْ تَحبُ ..
ولكَنْ الََحَبُ أنْ تَبقىَ َفيّ قَلبُ مَنْ تَحبُ .. |