يقول مصطفى الرافعي: [ ألا ما أشبه الإنسان في الحياة بالسفينة في أمواج هذا البحر ! إن ارتفعت السفينة أو انخفضت أو مادت, فـ ليس ذلك منها وحدها , بل ما حولها ... ولن تستطيع هذه السفينة أن تملك من قانون ما حولها شيئاً.. ولكن ...! قانونها هي الثبات.. والتوازن .. والاهتداء.. إلى قصدها ونجاتها في قانونها.. فلا يعتبن الإنسان على الدنيا وأحكامها, ولكن ... فـ ليجتهد أن يحكم نفسه.. ] .
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |