عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلم : "يجيء القرآن يوم القيامة كالرجل الشاحب يقول لصاحبه : هل تعرفني ؟ أنا الذي كنتُ أُسهر ليلك وأظمئ هواجرك ، وإن كل تاجر من وراء تجارته وأنا لك اليوم من وراء كل تاجر فيعطى الملك بيمينه والخلد بشماله ويوضع على رأسه تاج الوقار ، ويُكسى والداه حلَّتين لا تقوم لهما الدنيا وما فيها ، فيقولان : يا رب أنى لنا هذا ؟ فيقال لهما : بتعليم ولدكما القرآن ". .
القرءان الكريم نجاة المؤمن في الدنيا والآخر..
لكن المسلمين اليوم شغلوا أوقاتهم بغيره..
قال تعالى: "وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرءان مهجوراً"..
جزاك الله خيراً كثيراً أخي الكريم على هذا الطرح القيم..