وخذ بعضاً من القوانين التي يطبقها العسكر عليهم وذلك بغرض استئصال المسلمين في بورما؛
لا زواج للمسلم قبل الثلاثين وللمسلمة قبل الخامسة والعشرين، وأحياناً يمنع تزاوج المسلمين كلياً لفترة من الوقت..
وإذا حملت المرأة المسلمة فعليها أن تذهب لمركز الجيش التابع لمنطقتها لتكشف عن بطنها بحجة تصوير الجنين بالأشعة، ويتصرفون بهذا الأسلوب حتى لا تفكر الأسر المسلمة بالحمل والإنجاب؛ لأنهم يعلمون حساسية المسلمين بالنسبة لقضية كشف العورة..
وليس هذا فحسب بل جاؤوا بمرضى الإيدز لاغتصاب المسلمات لنشر هذا المرض بين المسلمين..
أما من نال قسطا من التعليم أو حباه الله بموهبة ما، أو صاحب رياضة معينة، فالويل له إن لم يستفد منه الجيش، فحينها يكون عقابه السجن حتى الموت..