07-02-2012, 11:56 PM
|
|
وحشية ادم في ذات اليوم انهت فتاة يومها بسعادة تُحيط بها من كل جانت .. رسمت على وجه والديها قبلة وخلدة الى نومها
متأملت ان ترى احلما تزيد سعادتها .. اتى الصباح لكنه لم يكن كاي صباح اتها بخبرية قلب الوان سعادة الى سودٍ
حالك لم تصدق .. فذهب تهرول الى امها .. رأتها تجمع ثيابها ليس لرحلة لترفيه وانما اعلانٌ نهاية حياتها مع
زوجها , تحولت حياتها الى جحيم غربة و وحده تنتظر كل يوما جديد عله ياتيها بخبر او بشرى يغير مسار حياتها
ذات يوم اتاها خبر لم تكن تتوقع ابن فلان تقدم لك طالبا يديك لزوج .. فبدأت ترى في ذاك الشاب نجاةً من
الغرق... وبعد مرور ايام على حياتها مع زوجها قارب نجاتها .. بدأت تتكشف لها وحشية زوجها .. عنفه قسوته
ادركت انها انتقلت من ظلام الى ظلام لكنها صبرت على امل ان يتغير .. في ذات يوما مازحته قليلا علها تغير
ظلام الدامس الذي سكن منزلها دون رحيل .. غضب زوجها فهجمها بخنق ليشفي نار غضبه فاذا هي تحاول
ان تبعده باظافرها زاد غضبه لنهل بضرب على وجهها
فقدت البنت صبرها فقررت تره اخذتاً طفلها الذي لم يسلم من وحشيته هو ايضا مقررت ان تعيد مأساة والديها
كحل نهائي
ومن هنا
برايكم هل الحل الذي اختارته مناسب ؟ علما انها صبرت اكثر من مره عله يصلح حاله ؟
ثانيا: لماذا يلجأ الكثير من رجال الى وحشية في معاملة اذا كانت لزوجة حالة خاصة كطلاق والديها او غربة ؟
ومن هنا اترك لكم مساحتي البيضاء
لارى تعليقكم علما ان القصة هذه لاحدى قريباتي وليست من وحي الخيال في امان الله |