التصحيح الجنسى
انا عن نفسى اقيد عماية التصحيح الجنسى لانها لو حرام فلحران الاكبر ان نترك شخص للانتحار ونتفرج عليه او يعيش منبوز فمجتمع لا يستطيع ان يتعامل معه او يتقبله وكل من يعرف عن حقيقة مرضه لا يتعامل معه على انه مريض بل بدافع الجهل والتخلف يدفعه الى الانتحار فاى منهم الحرام الاكبر الانتحار الذى هو كفر بالله وشرك ومن الكبائر او انه يجرى الجراحه كنوع من المحاوله ان يعيش طبيعا ولكن لمازل حرام فهل لو ولد شخص بمرض فلقلب لايجرى جراحه لانه مولود هكذا ام يجري الجراحه ربما يشفى ويعيش الحرام اننا ندفعهم لحياة الشذوذ او السحاق هذا هو الحرام ولكل داء دواء وقد خلق الله الطب الدواء
|