هذه روايتي الأولى بعنوان ( انا اكره الناس واكره نفسي ولاكن هل ساغير رايي)


أتمنى إنكم تشجعوني وتتفاعلوا معي


البارت (الأول)

أشرقت الشمس بنورها الجميل لتضيء اليابان فتسللت أشعة الشمس لتوقظ تلك الفتاة الجميلة


الخادمة : هيا يا آنستي استيقظي انه أول يوم بالدراسة


......... بانزعاج : حسنا حسنا يا الهي انه أول يوم في الدراسة يبدو أنني سأعود إلى التألم من كلام الطلاب في المدرسة


نتوقف قليلا لنتعرف إلى الخادمة و بطلة القصة

الاسم : الكساندرا يوتر


العمر : 28 سنة


الخادمة الخاصة ل آيجت امرأة طيبة القلب دائما تحاول مساعدة
آيجت للخروج من وحدتها

الاسم : آيجت رتشارد


العمر : 17 سنة


بطلة القصة فتاة طيبة غامضة تخفي بين قلبها ألما كبير و طلاب المدرسة يكرهونها لأنها غنية ويعتقدون أنها تدفع النقود للمدرسة لكي تكون الأولى على المدرسة ودائما يقولون أنها مغرورة ومتكبرة . لديها صديقتان ولاكنهما يسكنان في طوكيو


.............................................


نهضت آيجت من فراشها بكسل وتوجهت إلى الحمام غسلت وجهها ونضرة إلى المرآة


وقالت : يبدو أن اليوم سيكون عصيبا مليئا بالآلام والاستهزاء لا بأس فانا معتادة على ذلك


استحمت وارتدت ملابس المدرسة ونزلت من غرفتها لترا عمتها و زوج عمتها


آيجت ببرود : صباح الخير


عمتها و زوج عمتها: صباح النور


................................................

الاسم :ديانا رتشارد


العمر : 36 سنة


عمة آيجت تحب آيجت كثير دائما تنصحها بتكوين صداقات ولاكن آيجت تقول أنها لا تريد اصدقا غير صديقتاها اللتان في طوكيو

الاسم: كارل آيو


العمر: 37 سنة


رجل طيب حنون يحاول إسعاد آيجت ولاكنه يفشل دائما دائما تناديه آيجت بعمي احتراما له


.................................


جلست آيجت على مائدة الطعام وتناولت فطورها وكان الصمت يعم المكان


آيجت: إلي اللقاء عمي وعمتي


عمتها وعمها : مع السلامة


عمتها بقلق : ارجوا ان تكون آيجت بخير عندما تعود من المدرسة أنا حقا قلقة


عمها: وأنا أيضا ولاكن ..... لنتمنى لها التوفيق ربما تتغير يوما ما


عمتها تنهدت وقالت : أتمنى ذلك أنا حقا افتقد آيجت السابقة كانت مرحة و سعيدة دائما

خارج القصر


كانت آيجت تريد الذهاب الى المدرسة سيرا على الأقدام ولاكنها رأت السائق يفتح لها باب السيارة وينحني لها ويقول : صباح الخير آنستي


..............................

الاسم: روبرت يوتر


العمر: 41 سنة


سائق آيجت الأخ الأكبر لخادمة آيجت (الكساندرا )رجل لطيف طيب يحب آيجت كابنته كان يعمل لدى والد آيجت منذ أن ولدت آيجت وعندما (..إذا تابعتو القصة رح تعرفوا إيش ..) طلبت آيجت من عمها أن يأتي روبرت ليعمل عندهم


...........................


آيجت : يا عم روبرت كم مرة علي أن اخبر كانا لا أحب المعاملات الخاصة ثم إنني أحب أن أعاملك وكأنك عمي لا سائق


السائق روبرت : أنا آسف ولاكني أنسى


آيجت : لا بأس لا داعي للاعتذار ........... عم روبرت


السائق روبرت : نعم


آيجت : اليوم أريد الذهاب إلى المدرسة سيرا لا أريد أن اركب السيارة مع السلامة


السائق روبرت : ولاكن يا آنستي اقصد آيجت هذا خطر عليكي


آيجت تكمل سيرها وكأنها لا تسمع شيئا


بينما آيجت تمشي سرحت قليلا لتصطدم بشخص ووتقع على الأرض


آيجت: ألا ترى أمامك أيها الأعم


قاطعها ذالك الشخص


وقال : أنا آسف ولا داعي لكل هذا الغضب