"المؤمن العاقل إذا تلا القرآن استعرضه فكان كالمرآة يرى بها ما حسن من فعله وما قبح فما خوفه به مولاه من عقابه خافه وما رغب فيه مولاه رغب فيه ورجاه فمن كانت هذه صفته - أو ما قاربها - فقد تلاه حق تلاوته وكان له القرآن شاهداً وشفيعاً وأنيساً وحرزاً ونفع نفسه وأهله وعاد على والديه وولده كل خير في الدنيا والآخرة" * الإمام الآجري
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |