ها انا اليوم تلك الفتاة المتعبه اعود لأفتح باب اهاتي التي هجرتها منذ اشهر فرأيت ما لم اتوقع رؤيته عندها ادركت انني افقت ذكريات تعطشت لكي اذكرها استنجدت ذكرياتي المخطوطة عليها بصرخه اثارت ما كان مكنون في نفسي وبدأت اتعطش لانزف ما بي من مشاعر فقد عدت الى ذكرايتي من جديد والى ذلك الباب الذي حفر فيه حنانه وخوفه وعطفه فتذكرت لحظاتي من بعده كيف ستصبح وايامي البطيئه كيف ستمر |