عرض مشاركة واحدة
  #814  
قديم 07-05-2012, 09:36 PM
 
ما أحسن النفس المتسامحة لأن صاحبها يعيش في أمان وفي اطمئنان وفي سكينة
من الرحمة أما النفس الناقمة الثائرة الغاضبة فصاحبها يعيش في حرمان وخسران وخذلان
قال تعالى: (والكاظمين الغيظ و العافين عن الناس والله يحب المحسنين)..


د/ عايض القرني

__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس