.
غَفِلَ الوجعُ عنكَ هنا..
بحروفٍ غضّة ,, قاسمتني ذنبَ الوشايةِ بجمالك..
وكيفَ أمتنعُ عن الغوصِ في قاعكَ الصباحيّ الأشهى..!
ولكلّ انعكاسٍ لوقعكَ ,, لمحةٌ ألذّ ..
و كيفَ أنتشلُ خطويَ السارحِ من رملٍ يلمّك ,,
دونَ غصةٍ تمرّ بمينائي القصيّ..!
فاروق..
يا أزرقَ الفيضِ ,, واسعهُ..
عوفيتَ سيّدي..
.