في يوم نظرت إلى السماء وكلها أمل
في أن الناس لم تتغير ولم يسكنها الطمع
تمنى لو الناس لم تغرهم الدنيا فاصبحوا يظلمونا بعضهم
من أجل مطامعهم ...
تمنت هو تنظر لحال هالناس التي اغوتهم شهواتهم و مطامعهم...
تمنت أن تجد في بعض الناس الخير ...
فتسائت كم من شخص جرح بسب صداقه زائفه ...
وكم من يتامى اكول حقهم و كم من ضعاف ضاعوا
في بحر الاقويا ...
ونسال نفسها أين نحن ؟؟
لم ان غمسنا في هذا الملهيات ...
ونحن من كنا قي القمه ...
لما لهينا عن ديننا و اتبعنا غيرنا ...
تذهب الى المساجد فترها باكيه لقلت من بها من المصلين
وترثي لحال شباب أمتها ...
و تسال نفسها ألم يحن الوقت ليعود الناس إلى دينهم ...
ويعود كلمة واحده ...
لينصروا المظلم ويعيدوا المجد الذي ضعا منا ...
لينصروا الدين ويحرروا أراض الاسلام ...
وتقول بصوت عال الم يحن الوقت يا شباب الاسلام ...
هل ستضل تصرخ طول حيتها أم انكم ستجيبون صروخاها ...