البارت الثالث عشر :- استيقضت ليزا وسمعت صوت لطالما كرهت سماعة
ولكن هذا لا يغير شيء فهاهوا واقف أمامها وعلى شفتيه ابتسامة ماكرة هوا ينضر لها
قالت ليزا خائفة
ليزا : كريس ماذا تريد
ابتسم كريس بمكر أكبر وقال وهو يقترب منها
كريس : اريدك أنتي يا صغيرتي ليزا
وبعدها انطلقت ضحكات كريس العالية في أنحاء المكان
ليزا ببكاء : ولكني لا اريدك لم لا تدعني وشآني
امسك كريس ليزا وهزها بقوة وهو يقول
كريس بغضب : أنتي ملكي أنتي لي لي أنا وحدي
نزلت دموع ليزا أكثر وأصبحت مثل الشلال وهي تسمع ما يقول كريس لها
عندما رأى كريس دموع ليزا ابعدها عنه بقسوة واراد الخروج
وقبل ان يخرج قال بقسوة : أنتي ملكي وستبقين سجينتي إلى الأبد
وخرج
اما بنسبة إلى ليزا حالما خرج كريس بدأت تبكي وتبكي لأنها عادت إلى كابوسها الذي لطالما حاولت الهروب منة وانها عادت إلى الحزن من جديد
هوهي تقول وسط دموعها : مايكل أين أنت .
.
.
.
نعود إلى مايكل الذي شعر بأن ليزا بخطر وانطلق بسرعة إلى المشفى التي توجد بها ليزا
وصل إلى المشفى واطلق يجري بسرعة إلى غرفة ليزا ولكن هناك منضر جعله يتوقف بصدمة
منضر الرجال الذين وضعهم من أجل حماية ليزا
جرى بسرعة إلى داخل غرفة ليزا ولكنه لم يراها خرج بسرعة من الغرفة مثل المجنون وهو لا يعلم أين هيا
1: ماذا سيفعل مايكل ليجد ليزا ؟
2: ليزا ما هو مصيرها ؟
3: كريس ماذا يريد من ليزا ؟
4: هل اعجبكم البارت ؟
5: هل يوجد انتقاد ؟
|