عَنَدمَاَ كُنتُ صَغِيرَة
فَيِ كُلِّ مَره أَجمعُ أزَهاريِ
كُنت أَرمَيِ اَلزَهَرةُ ذاتَ اللوُن الَأبيِض جَانَباً
وحَيِنَ يسَألوُنيِ لماذا تلك الزهرة ؟
أقَولْ لهم " لا لونْ لها "
وَالآَنْ أَفقهُ جيَداً لمَاذاَ الزهرة ذات اللون الأبَيِض لاَ لوّنْ لها
لإِنَها صَادقْة وُ نَقيِة .. لَا تُزيِف الحَقائق
وُلا يُعطيِها أَي لوُن سوَىَ لوَنهاَ الحَقيِقيِ وهو الَلونُ الأبَيض
لوُ كُنتُ أَعلم بِذلكَ ، مَا فرطتُ فَيه يوماً |