أغلقت هاتفها بعد مكالمته و صرخت أحبه !
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فخرج أخوها من خلفها و قال لها :
من هو ?!
أنزلت رأسها وقالت: حبيبي و إختياري و أبو أولادي !
فإحتضنها و قال: أنت له يا أختي !
.
مــا تفرحوش يا البنات هــذي النسخة الفرنسية !
أما النسخة الجزائرية !
صرخت بكل جوارحها أحبببببببببببببببببببك !
وقبل أن تكملها أصيبت بخمس صفاعات من العيار الثقيل وركلة حرة مباشرة على ظهرها
.
.
.
كم انت عضيم ايها الجزائري خخخخخخخخخخخخ
__________________ بعد عشرينْ عآم تقآبلآ صدفهْ .. !!
هَو : تغيرتي كثيراً .. !!
هَيْ : مَنْ أنتْ .. ؟
هَو ضاحكاً : ولم يتغير غرورك أيضاً .. !! بَعضُ الأشخَاص كَالاوْطَانِ ؛ فُرَاقَهُم غُربَه !* وَ أغَار مِنْ غَرِيب .. يَرىَ عَينَيك صُدفَة فَ يُغْرَم بهَا ! |