" الجنّة لم يجدها أهلُ الكهفِ فيْ قصور أبائهم ولافيْ دور قرابتهم !
وجدوها في كهفٍ مُظلمْ معَ كلب .. لأنّهُم قالوا : [ ربّنا آتنا من لدُنكَ رحمة وهييء لنا
من أمرنا رشدا ]*
فأورثهُم الله جلّ وعلا الرّضا في قلوبهم ()
فلّما دخلوا الكهفَ وهم راضون عنِ الله اتّسع الكهفُ في أعيُنهم وارتاحت أجسادُهم
واطمأنّ حالهُم فأورثهم الله ذكرًا في كتابهِ إلى قيامِ السّاعة . - الشّيخ صالح بن عوّاد المغامسيْ ،
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |