ولا يزال العبد يعاني الطاعة ويألفها ويحبها ويؤثرهاحتى يرسل الله سبحانه برحمته عليه الملائكة تؤزه إليها أزاً وتحرضه عليهاوتزعجه عن فراشه ومجلسه إليها ولا يزال يألف المعاصي ويحبها ويؤثرها حتى يرسلالله عليه الشياطين فتؤزه إليها أزاً " ابن القيم الجوزيه "
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |