"أريج القرآن"
يتضوع في محراب النفس
يتماوج.. بين حنايا الروح
يذوب عبير المسك منه خجلاً
ويطأطئ الزهر هامته له إجلالاً وإكباراً
فهو للقلب ضياء.. وللروح سعادة وراحة وهناء
هو نفحات طاهرة من رَوْح الجنان
هو نغمة عذبة تعزفها طيور السماء
و يُسمع في الآفاق ترجيعها