البارت الثامن و الثلاثين

انتهوا من التصوير ، بدلت سلينا ثيابها و ركبت السيارة بجانب جستن
سلينا : آآآه .... كم أنا متعبة
جستن : سنذهب الآن
طول الطريق كانا صامتين فقطعت سلينا هذا الصمت بقولها
سلينا بخجل : جس..جستن... هل حقا أنت ألفت هذه الأغنية ....من أجلي ؟
نظر لها جستن و قال و على وجهه إبتسامة هادئة : أجل
سلينا : قال لي جون أن هناك دفتر مليء بالأغاني التي ألفتها من أجلي
جستن : ذلك الأحمق لا يستطيع إغاق فمه .... سيتلقى حسابه في المنزل
سلينا : أرني الدفتر
جستن : لا
سلينا : أرجووووووووووووووك
جستن : ليس الآن
عندما وصلا لمنزلهما نظر جستن ناحية سلينا فرآها نائمة فحملها و ذهب بها إلى غرفتها و وضعها على السرير و هو يداعب خصلات شعرها ، استيقظت سلينا على صوت رنين هاتف جستن و لكنه سرعان ما أطفأه ، نظرت له بخجل و مازالت أصابعه بين خصلات شعرها ، قبلها جستن برقة على وجنتها ثم قبلها بقوة على رقبتها و عندما ابتعد عنها قبلها على شفتيها ، و بعد مدة طوييييييييييلة ابتعد عنها و قال بهمس : أحبك ...... و أعشقك ...... كل ذرة في كياني تعشقك بجنون ..... عندما أمامك أضعف تماما
، ثم قبلها برقة على شفتيها و ذهب لمنزله