ذكريات حلوة..............
قررت اكتب هذا الموضوع عشان كل واحد يحكي عن ذكرياته اقصد مواقف حصلت له عندما كان صغيرا
يمكن تكون موقف سعادة او خوف او اي شي تاني.................
راح ابدا انا الاولى.
بس في البداية اعلمكم اني لما كنت صغيرة كنت طفلة مشاكسة و مشاغبة كتييييير ههههههههههه
طيب: في يوم من الايام قدمت جدتي لزيارتنا فجلسنا في الصالون لحتى تكمل امي تجهز الغداء.
ولما خلصت نادت علينا فراحت جدتي و ابي
بس انا جاتني فكرة الاختباء تحت الطاولة. كانت امي تناديني: عبير وينك يلا تعالي بسرعة
لكنهم لا يسمعون صوتي<<<<<<<<لا اجيبهم هههههههههه
خرج ابي للصالون فما لقاني
الطاولة الي اتخبيت تحتها كانت صغيرة و عليها غطاء
لن يستطيع اح رؤيتي <<<<خخخخخخخخ ههه
ضل ابي و امي و جدتي و خالتي يبحثون عني في كامل ارجاء المنزل
مالقوني
بحثوا تحت الطاولة الكبيرة و لم يبحثوا تحت الطاولة الصغيرة التي اختبات فيها
راح ابي لجارنا و خبرو فاخذ جارنا دراجته النارية و بدا يجول في الشوارع بحثا عني
التفتت امي فوجدت حذائي في الصالون:
امي:مستحيل بنتي تخرج من غير حذاءها هي ما تقدر تمشي حافية القدمين
وانا كنت ماسكة نفسي عن الضحك كي لا يسمعوني
راح ابي خبر الشرطة و راحت امي لصديقتها
امي:اعلم ان ابنتي مختباة عندك يكفي لعبا و اخرجيها
نجيبة(صديقة ماما)كانت مستغربة:عم تتحدثين؟ عبير ليست عندي و لم ارها منذ الصباح
صارت امي بتبكي
وراح ابي جلس جنب المعهد و بدا البكاء<<<<<<<<<<<<<<<خاب ظنهم مالقوني منذ ساعة ههههههههه عودة الي: كنت تحت الطاولة (للعلم انا كنت اخاف الحشرات و الحيوانات)
لمحت نملة تسير نحوي
خفت كثيرااااا . القيت نظرة من تحت الغطاء
لم اجد احدا فانتقلت الى الطاولة الكبيرة
في تلك اللحظة قدمت خالتي و فتشت تحت الطاولة اللتي كنت فيها<<<<<<<لحسن حظي ههه
لكني مللت اللجلوس. لمحت خالتي مارة فلمستها من قدمها فخافت و بدات بالصياح
حينئذ خرجت ردة فعل امي و ابي: ابي احتضنني سعيدا بانه لم يمسني مكروه
امي كانت ترمفني بنظرات غضب كان بدها لو تنط علي و تشبعني ضرب ههههههههههه
طولت عليكم هههههههههههه
ماذا عنكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|