آلسعآآدة في معآملة آلخلق أن تعآملهم [ لله ] فَ ترجوآ الله فيهم وَ لآ ترجوهم في الله وَ تخآفه فيهم وَ لآ تخآفهم في الله وَ تُحسن إليهم رجآء ثوآآب الله لآ لمكآفئتهم! وَ تكف عن ظلمهم خوفاً من الله لآ منهم
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |