عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 07-25-2012, 11:14 PM
 
Wink روايتى بعنوان تحاربه بلا فائده .....مصاصى دماء رومانسيه

الجزء الاول من روايتى بعنوان (مصاص الدماء يحبها)
عنوان غريب مش كده تابعونى و هتعرفوا

الحب لا يميز و لا يقرق بين الاجناس و عندما أدركت أنها وقعت فى حبه .............

كلنا نعرف مصاصى الدماء مما يمتلكون من قوى غامضه و مرعبه فبطله قصتنا كانت ضحيه حب مصاص دماء و كان اكثر ما يعذبها هو حبها له .......

الشخصيات :-



سيسيل فران براون فتاه غنيه ولكن المال لم يجعل منها فتاه مدللة مغرورة بل هى فتاه غايه فى الطيبه و الذكاء و قويه هى كمان 21 سنه .




مارك ايثان شادو هو قائد مؤسسه شارسويت الناجحه هو معتد بنفسه بعض الشئ و هو مغرور بعض الشئ لكنه طيب القلب فى الحقيقه غايه فى الوسامه شعره اسود باهت عيناه عسلى سره الوحيد انه مصاص دماء لكن مصاص دماء طيب جدا هو 29 سنه .


باقى الشخصيات مش مهم اوى ......

نبدأ القصه ..... ^_^

كانت سيسيل تحضر نفسها بسعاده و تحمس لبدأ العمل فى شركه ابيها فرتبت شعرها و ربطته الى الوراء كذيل الحصان و ارتدت ملابس العمل العباره عن قميص ابيض ذو كرانيش على الصدروجاكيت اسود من الحرير مغلق لا يظهر من القميص الا منطقه الصدر و الرقبه و تنوره قصيره بنفس لون الجاكيت تصل الى تحت الركبه بشئ بسيط و انتعلت الحذاء الاسود ذو الكعب العالى فى قدميها الصغيرتين و تنهدت و عندما نظرت الى نفسها فى المرآه و وجدت نفسها لم تكن قد وضعت الزينه فلم تهتم فلقد كانت تلك الاشياء لا تزيد من جمالها او سحرها فجمالها الخالى من الزينه كان ساحر بشكل يجعل الرجال يستديرون ليروها و هى لم تهتم يوما بنظرات الاعجاب او الاطرائات التى كانت تتلقاها من الشباب و بعد ان هندمت نفسها نزلت السلام متهاديه و ذهبت الى حجره السفره و جلست مع ابيها و امها و اخيها الاكبر ماك على طاوله الطعام

قال ماك "مرحبا اختى بالتاكيد سعيده و ايضا جميله بحيث تبهرين الرجال "

قالت سيسيل مازحه " استطيع ابهار ايا كان ماك كالعاده انا جد متحمسه اليوم "

قالت الام "اذن سابقى وحدى بالبيت من الان فصاعدا انتظركم حتى تعودون من العمل "

رد الاب ممازحا زوجته بابتسامه ماكره " هذا وضع طبيعى بالنسبه اليكى عزيزتى فى الماضى كنتى تنتظرين الاولاد حتى العوده من المدرسه كالام الصالحه و تنتظرين رجلك كالزوجه المطيعه فلما لا تنتظرينا مثلما كنت تفعلين بالماضى ثم ان هاذا ما عليكى ان تفعلى "

رمقته الام بنظره و كانها تقول ساريك عندما تعود من العمل فاتعب الاب و بدا ياكل محاولا الا يظهر انها اربكته

قالت سيسيل مروحه عن امها " انت اعظم ام فى العالم اجمع لا نستطيع ان نجحد فضلك نحن دائما نكون متعبين بعد عناء فى العمل طوال النهار و عند عودتنا و اكتشافنا انك بانتظارنا لا تستطيعين ان تتخيلى مدىسعادتنا بوجودك بل ابى يكون الاسعد بيننا بالعوده اليكى فانت حبيبته و شريكه عمره التى بالتاكيد ليس لها بديل و لا تضاهى "

همس الاب لابنته " شكرا لاخراجى من الورطه "

همست سيسيل بابتسامه " لا شكر على واجب اريد زياده فى الراتب "

انتفض الاب معترضا مازحا " ليس من اليوم الاول لا تستغلى الفرص يا مشاكسه "

و بعد الانتهاء من الفطور ركبت سيسيل السياره مع ماك و ركب الاب سيارته و انطلقوا للشركه بعد وصولهم تلقت سيسيل ترحيب كبير من العامليين بالشركه و بدات بالعمل و بنهايه اليوم

قالت السكرتيره التى وظفها ابيها من اجلها" انسه براون يوجد غدا موعد عمل مع السير مارك شادو يجب ان تناقشا خطط سير المشروع الجديد الخاص بالشقق السكنيه و توقيع بعض الاوراق الهامه "

تذكرت سيسيل ما قاله ماك عن مارك شادو و كم هو شخص متعجرف و قاسى و متجلد خالى من الشعور فاصابتها رجفه

وقالت للسكرتيره " اليس اخى من كان مسؤول عن تلك الصفقه لماذا لا يتولاها غدا "

ردت السكيرتيره و قد لاحظت اضطراب سيسيل " لقد قال السيد ماك انك اصلح منه للتعامل مع السيد شادو فهو يفقد اعصابه بالذات بعد ان يرحل لهذا اعتقد انه ترك امره لكى "

تمتمت سيسيل بغضب " سوف ارى اخى الاحمق ذاك انا يفعل بى هذا "



الاسئله :-
# ماذا ستفعل سيسيل ضد هذا الرجل القاسى ؟

# ما رايكم فى البدايه ؟

#هل اكمل القصه ؟

اتمنى اشوف ردودكم

__________________