| اين هي لاتدري كل ما تراه هو قصر جميل تتجه اليه فجاء تصبح في داخل غرفة زهرية اللون تغطيها الزهور ترى فتاة صغيرة على السرير انها نائمة من هي لا تدري ولكن فجاة دخل شاب صغير في العمر يبدو اكبر من الفتاة ارادت الاختباء ولكن اين لاتدري ويال الصدمة حين مر الفتى دون ان يلحظها ليقف امام سرير تلك الفتاة ويقول: ايمي ايمي استيقظي هيا لا وقت للكسل
ولتجيبه ايميلي الصغيرة : كريس مازا تفعل في غرفتي
لتفاجا بقبلة بسيطة على فمها ليردف الفتى: انا في غرفة مخطوبتي فما المانع ؟
شعرت بالدوار لحظة والان هي في مكان اخر خارج الغرفة انها حديقة جميلة ملئ بالازهار لترى الشاب والفتاة نفسهما يقفان ولكن واضح ان عاما او اثنين مرة لتقول الفتاة وهي تبكي : كريس هزا ليس عدلا ليس عدلا
ليجبها الفتى: اسف ايمي ولكن يمنع خروجك من القصر قبل بلوغك الخامسة عشر
ايميلي الطفلة : ولكن كريس لما لما دعهم يخرجوني فحسب لساعة ارجوك اعرف ان الجميع يصغي اليك
الفتى : ايمي لقد خرجنا منز يزمين في رحلة للقصر الخلفي
ايميلي: اريد الخروج للعب
كريس : العب معي ليس كافي ايمي
ايميلي : لقد مللت اريد العب مع فتية اخرين
وهنا رات صديقتنا ايمي الصغيرة تدير وجههة بقليل من الرعبة
ايمي الصغيرة اسفة لم اقصد......
لم تنه جملتها حتى ارتمت على الارض وفي حضنها زلك الفتى وهو يقول: لا تحلمي انت لي لن اسمح لفتى اخر بلاقتراب منك
ايمي لصغيرة بلهجة غاضبة : هي لا داعي لكل تلك الغيرة ثم قامت بدفعه عنها ونهضت واكملت : انت مزعج بدات دموعها الصغيرة تزرف بدات تبكي وقالت: دائما غيور هكزا اصغي الي مرة
زهبت تجري لم يتحمل رؤيتها هكزا بدا يركض حتى لحقها امسك يدها ووضعها في حضنه وقال لها : اسف جدا لم اعني ارجوك سامحيني
بدا كل شيء يختفي من امام ايميلي الطفلان الحديقة وكل شيء بدات تستيقظ من زلك الحلم ايعقل انها هي نفسها لم تهتم استيقظت لترى شخصا فجاءها رؤيته
لهون ستوب سوري بعرف انو قصير
ومين شافت ايميلي وقت الفاقة |