قال الشيخ عبد الرحمن السعدي :
إن حفظ اللسان عـليه المدار ، وهو مِلاك أمر العبد
فمتـى ملك العبد لسانه ملك جميع أعضـائه . ومتى ملكه لسانه فلــم يصنه عن الكلام الضار فـإن أمره
يختل في دينه ودنياه فلا يتكلم بكلام ، إلا قـد عرف
نفعه في دينه أو دنياه . وكـل كلام يحتمل أن يكون فيه انتقاد أو اعتذار فليدعه ، فإنه إذا تكلم به ملكه
الكلام ، وصار أسيراً له . وربما أحدث عليه
ضرراً لا يتمكن من تلافيه.
Jjjjjjjjjjjjjjjjjj
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |