ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ قال ابن القيم :
الأدعية والتعوذات بمـنزلة السلاح والسلاح بضاربه
لا بحده فقط . فمتى كـان السـلاح سلاحا تاما لا آفة به ، والساعد ساعد قوي والمانع مفقود حصلت بـه
النكاية في العدو، ومتى تخلف واحد من هذه الثلاثة تخـلف التأثيــر ، فإذا كان الدعاء في نفــسه غــير
صالح ، أو الـداعـي لم يجمـع بين قلبه ولسانه في
الدعاء أو كان ثم مانع من الاجابة لم يحصل الأثر ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |