انجليك في نفسها:لايمكن انه...انه الشاب الذي اصتدمت به كيف مستحيل قاطعتها صوت والدتها :عزيزتي رحبي به انه خطيبك تقدم الشاب وقد علم بصدمتها ولاكنه لكي يخفف عليها تقدم ومسك يدها وقبلها بلطف ثم قال :سسرت بمقابلتك انجليك بارتباك :و انا ايضا ثم قال :اقدمك نفسي انا ستيف عمري 17 وانت انجليك :حسنا انا انجليك عمري 16ستيف بامتسامه:اعرف انجليك وقد ظهرت نقطه ما فوق راسها وقالت:اذا لما تسال ياهذا ستيف:ههه اريد ان اسمع صوتك فقط وابتسم ابتسامه تذوب الحجر انجليك في نفسها: لم اتوقع انه خطيبي لايهم لن اغير موقفي ابدا ولكن..ابتسامته جميله وهو وسيييم ماهذا الذي تقولينه انجليك ثم بدو باالاكل كان مقعد انجليك مقابل لستيف وهي تأكل أحست بعينين تترقبها رفعت راسها فتقابلت أعين ستيف وانجليك ببعض ولكن أنزلت انجليك راسها لكي لاتسحر بجماله مدعيه عدم الاهتمام مر الوقت واستأذن ستيف بارحيل قالت الوالده:عزيزتي رافقيه انجليك:حسنا ورافقته عندما وصلو للباب طبع ستيف قبله علا وجنتيها فخجلت وهو علم بخجلها وقال:اتعرفين انك جميله وانت خجله وابتسم ابتسامته الساحره وقال :أراك غداً بالمدرسه ياحلوتي وقالت :هل انت معي بالمدرسه وقال:نعم ياحلوتي انجليك :لاتناديني بحلوتي ياهذا ستيف:ههه ولكني احب ان أناديك بهذا وابتسم وخرج ذهبت انجليك لغرفتها تفكر في ماحدث اليوم وقالت:ههه لنرا ماسوف يحدث غداً ونامت وعند ستيف في غرفته:انني حقاً احبهاونام. |