تركتهم يتهامسون خلفي كـ العادة .. فقط : لأني على يقين تآم بأنهم : لا يمكلون الشجاعة الكافية للوقوف أمامي . . أترّفع عن مستوى عقولهم و أبتسم لهم رغم علمي أنهم يضمرون من الكراهية مَ الله به عليم ! ولكن ! أريد أن أكتسب “صدقة” رغم أنوفهم .. و أعتبرهم علّ ابتسامتي شفاءً لهم ..