والان نعود لغرفة ايميلي التي كانت نائمة اوالدمعة مازالت في عينها دخلو الغرفة كان ست شباب ولكن بقي خمسة منهم على الباب بينما هو اكمل سيره نحو سريرها وكم المه منظر الدموع في عينيها ولكن ليس باليد حيلة فهو يفضل ان تكون حزينة على ان يفقدها بدء يتزكر طفولتهما كيف كانت دائما الشخص الزي يعمل جاهدا ليزيل عنه الحزن والان هو من يجرححها لا يصدق اراد ايقاظها ولكن لم يرد تخيل رددت فعلها فخرج هو والشباب الاخرين وبعد حوالي نصف ساعة استفاقت لترى كاميليا تحاولايقاظها ولكن لما كاميليا هنا ايميلي : كاميليا لم انت هنا كاميليا : لاننا سنزهب لاخراج صديقك من لاعدام ايميلي : من صديقي اي منهم يستحيل ان يعدم كاميليا سيعدم ومعنا عشر دقائق للوصول بعرف انه قصير بس البارت الاخير قرب لهي البارت قصير |