[ سِـــيمــَــون ] كــُــنت فِ الطــآئرهٍ وانا اسّــمَــعْ الأغــَـآنِــيْ . . ! أخــِــيّــراً سّــأعِــيشّ لوحــَديّ. . . إنّ عمـــَــتِــيْ تــُــعّــذبــِــني دأئِــمَــاً . .
, أأهِ اخِــيّــراً وَ صّــلِتْ . . . نَــظِــرتُ لــ كُــلّ ششّـــئ . . الازَهــَــآرْ . الاشّــجِــآر . البيّــوتْ . وَ . . . . اطــَــفــألِ مَــعِــهُــمْ وآلدِيهــَــمْ. . ! ابِــتًــسمتِ رُغمــًــأ عًــنِــي . . . وَ هــَــآ أنــٍــآ اتوَجههِ لـ الفــُــندقِ الــذيّ حّــجَزهُ لــيْ زوجَ عَــمَتِـــيْ . . ! ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [ زأآك ] كــُــــنــتُ اتــَــجّــولْ لــِــوًحــدِيّ فِ الشّــآرعْ كــُـنِــتُ اسّــمًــع صّــوتِ أغــآنِـــي . . . سُــحقِــاً . . صّـــوتٍ مُــزعًــجْ . . ! ! التَــفِــتٍ لآرى فتــَــآهِ تَــحًمِــلْ مــًــعِــهــِــآ حَــقِــيّــبههٍ وتــًــبْدوً انــّهــآ تواً اتتِ منْ السّــفــًــر . . امــَـسّــكتٍ بكــَــتِــفهــآ و اخَــرجِــتُ السمــّــآعههٍ وقلتُ بهــَــدوء [ لآ تــَــزعَــجِــنيْ . . . يــَــآ حَــمْــقــاءِ ] وَ بدأتِ بـِ السّــيّـــرً. . . ! |