يا آخر الإجابات الممكنة ، و أوغلها كذباً / ها أنا أصْدُقكَ الحزن و أنتَ حشدٌ من التوقعاتِ التي لا تصيب
منذ مداهمتك الأولى لأرض " ودقي "
قادماً من أقصى الغرب
منتعلاً تساؤلاتك ، تحلفّني بجميع أحرفي
أنْ " أصدقيني الجرح " فكتبت لك :
هي منّي و أنا منها ، و من نسلها تباركت الأمطار .
كنتَ سعيداً بغضبي المدبّر منك ، كـ طفلٍ حظي بلعبٍ ممنوعة
وكنتُ ممتنة لاستسقائكَ تحت لغتي ،كغيمة .
تبا ... أدركت حقا أنك لست لي
--------
سيدي عمر ...
حللت بحضورك الجميل ..وبمجاملة لا قدرة لي على ردها إلا بقولي ... شرفتني . |