ا
هئ اهئ انا و الله زعلت وين ساكورا و اكاي اكاي
نظرت الى مقعد ساكورا و كان فارغا امر عادي الا تاتي لكنها لم تكن بخير البارحة
و ايضا لا ارى كايرو
شعرت برغبة في التجول كرهت المدرسة و كرهت كل شيئ
سرت في تلك الممرات و هاجمني وابل من الذكريات المؤلمة
ك---كريس
خطيبي الذي خانني بعد اسبوعين من الخطبة و ثلاث سنوات من الحب الوهمي
لا استطيع ان انسى ذلك المنظر المقرف
ذلك الخائن البغيض
قطع تلك الحظات صوت شهيق و انين خافت
ساكورا
لم اتمالك نفسي و بدات ابكي بحرقة
الى سمعت وقع خطوات
ظممت قدماي الى جسدي الذي كان يرتجف
ايعقل انها خالتي مستحيل لن تجدني هنا