حـياتنا لـوحة فـنـّيـّة ،
ألـوانها الـقول ، و أشكـالها الـعمل ، و إطارهـا الـعمر ، و رسّـاموها نحن ..
فـإذا انـقضت حـياتنا اكـتملت اللـّوحة .. و عـلى قـدر روعـتها تكون قيمتها ..
حتـّى إذا قامت القيامة عرض كلّ إنسان لوحته و انتظر عاقبته ...
فأبدع في لوحتك .. فمازالت الفرشاة بيدك